http://www.samsung.com/fr/consumer/mobile-phones/smartphones/galaxy
يمكنك معرفة جميع أسعار الهاتف النقال

مشاكل وحلول أجهزة استقبال القنوات الفضائية MABROUK SAT JUSQ'EAU DOMICILE /CYBER GUENZET LAYACHI

هنا يمكنكم الاشارة الى جميع مشاكلكم بالنسبة لبلدية قنزات حول اي مشكل بجهاز استقبالكم سواء تحديثه او به مشكل ما نحن في خدمة المواطن

باستطاعتك التحكم من أي جهاز حاسوب اينما اردت بجهاز حاسوب اخر

هذا البرنامج يساعد على التنقل وانت بعيد بكبسة زر واحدة تحصل على جهاز الاخر بكامل معلوماته

pour télécharger le logiciel appuyé sur le lien de site officiel  

dessus 

https://www.teamviewer.com/fr/Index.aspx

صورة البرنامج

ونبذة حول الاستعمال 

 

https://www.teamviewer.com/fr/Index.aspx

الطريق الى السعادة

كل الناس تبحث عن السعادة، فأين الطريق؟!

• متفقون على غاية واحدة
• ما هي السعادة؟

كل الناس تبحث عن السعادة، فأين الطريق؟!

متفقون على غاية واحدة

بنجامين ديزرائيلي

رئيس وزراء بريطانيا سابقًا

السعادة بمقابل

"ربما تقوم بشيء لا يجلب لك السعادة، ولكن ليست هناك سعادة دون القيام بشيء".

يسعى كل إنسان على وجه البسيطة إلى السعادة، فرغم اختلاف الناس في مذاهبهم وأعراقهم، ومشاربهم ومبادئهم، وغاياتهم ومقاصدهم، إلا إنهم يتفقون في غاية واحدة؛ إنها: طلب السعادة والطمأنينة.
لو سألت أي إنسان: لم تفعل هذا؟ ولأي شيء تفعل ذاك؟ لقال: أريد السعادة!! سواء أقالها بحروفها أم بمعناها، بمدلولها أم بحقيقتها.

ما هي السعادة؟

فما هي السعادة، وكيف نصل إليها؟!
السعادة هي الشعور المستمر بالغبطة والطمأنينة والأريحية والبهجة، وهذا الشعور السعيد يأتي نتيجة للإحساس الدائم بثلاثة أمور: خيرية الذات، وخيرية الحياة، وخيرية المصير.

تولستوي

أديب روسي

السعادة أقرب ما تكون إلينا

"إننا نبحث عن السعادة غالبًا وهي قريـبة منا، كما نبحث في كثير من الأحيان عن النظارة وهي فوق عيوننا".

وحول هذه الأمور الثلاثة تبدأ تساؤلات الإنسان مع نفسه، وتكبر كلما كبر، ولا يجد السعادة حتى يجيب نفسه على تساؤولاتها التي تتوارد على ذهنه، ومنها:
ـ مَن يملك هذا الكون ويتصرف فيه؟
ـ مَن خلقني وخلق هذا الكون من حولي؟
ـ مَن أنا؟ ومن أين جئت؟ ولماذا خُلقت؟ وإلى أين المصير

لويس كارول

عالم رياضيات

تعددت الطرق والله واحدٌ

"إذا لم تكن تعرف إلى أين أنت ذاهب، فكل الطرق ستأخذك إلى هناك".

ولما زاد وعي الإنسان بنفسه وبحياته ازدادت هذه الأسئلة إلحاحًا على عقله وتفكيره وروحه، ولا يجد الطمأنينة والسعادة حتى يجد جوابًا تسكن به نفسه.